JavaScript is not enabled!...Please enable javascript in your browser

جافا سكريبت غير ممكن! ... الرجاء تفعيل الجافا سكريبت في متصفحك.

recent
عاجل
الصفحة الرئيسية

مصر و كوديفوار البدايه الحقيقيه للفراعنه نحو لقب الأميره السمراء

 





      كتب محمد إبراهيم

المنتخب القومى المصرى على موعد اليوم ولقاءه الأول بالادوار الحاسمه (16)

حيث يلاقى نظيره منتخب كوديفوار فى مباراه يراها الكثيرون بأنها الأقوى بهذا الدور .

المنتخب المصرى وصل لدور ال16 بعد ماحجز مكانه ضمن المتأهلين بصفته ثانى المجموعه الرابعه بعد نيجيريا المتصدره والتى ودعت البطوله على يد منتخب تونس الشقيق .

أما المنتخب الإيفوارى فقد صعد لهذا الدور بصفته زعيم المجموعه الثالثه ومتصدرها على حساب حامل اللقب الجزائر الشقيق والذى ودع البطوله من دورها الأول .


المباراه صعبه سهله لدى المنتخب المصرى 

والفوز بها متاح للغايه بشرط ظهور اللاعبين بحالتهم الطبيعيه وروحهم القتاليه العاليه والتشكيل الأمثل من المدير الفنى البرتغالى كارلوس كيروش والذى نال الكثير من الإنتقادات خلال البطوله ، لكن نلتمس له العذر لأنه يحاول أن يضع حلول للفريق الذى يفتقد الكثير من الجماعيه والفنيات والروح القتاليه بعكس الجيل الرهيب بقياده حسن شحاته فى الماضى القريب .

هذا الجيل ينقصه الكثير 

رغم صعوده من قبل للمونديال بروسيا 2018 ونهائى الكان 2017 

لكن هذا كان بفضل الأرجنتينى المحنك هيكتور كوبر والذى نال هو أيضا الكثير من الإنتقادات الشديده !


المنتخب حاليا يملك المقدره على الذهاب بعيدا فى هذه البطوله بل ويمكنه الفوز بها إن شاء الله.


كنت أتمنى ملاقاه كوديفوار 

وقد كان 

لأنه الأقل بين فرق المجموعه رغم تصدره لها ، لكن فنيا وجماعيا أقل من الجزائر وغينيا الإستوائيه وأيضا سيراليون ،

ومن شاهد مباراتى كوديفوار وغينيا الاستوائيه وسيراليون سوف يتأكد من كلامى ،

كانوا الأسوء وليس لديهم المقدره على التفوق رغم فوزهم فى المباراه الأولى ، إلا أن غينيا الإستوائيه كانت الأفضل والأشرس طوال شوطى المباراه رغم الهزيمه .

وأيضا مباراه الإفواريين ضد سيراليون كانت الغلبه لسيراليون وكانوا الأفضل وتعادلا بهدفين لكليهما .


أما المباراه الأخيره لكوديفوار كانت أسهل لهم كثيرا رغم قوه المنافس الجزائر ، لكن ظروف المباراه التى سبقت اللقاء كانت لها التأثير السلبى لدى الجزائريين وإستغل الإيفواريين إندفاع الجزائر للأمام والتسرع وانفلات الأعصاب والضغط الجماهيرى والحماس الذائد كسلاح ضدد الجزائر وتفوقوا عليهم بهذا الشكل وليس لقوتهم .

هذا الجيل لكوديفوار أقل كثيرا من الأجيال السابقه ،

خرج من تصفيات كأس العالم ضد الكاميرون منذ وقت بسيط وآدائهم غير مقنع والفريق لا يملك النجوم كما كان فى السابق .


بإذن الله إنطلاقه المصريين من لقاء كوديفوار اليوم إن شاء الله

وتذكروا كلامى 

لأن العبد لله تنبأ من قبل بفوز المنتخب المصرى بكل مبارياته عقب الهزيمه من نيجيريا وهيتوج بلقب الأميره السمراء 

إن شاء الله .

author-img

Amr Elhelw

تعليقات
    ليست هناك تعليقات
    إرسال تعليق
      الاسمبريد إلكترونيرسالة