JavaScript is not enabled!...Please enable javascript in your browser

جافا سكريبت غير ممكن! ... الرجاء تفعيل الجافا سكريبت في متصفحك.

recent
عاجل
Accueil

رفع الأجرة ومخالفة خط السير وجشع السائقين يثير غضب أهالى قرية اللاهون يا سيادة المحافظ

أهالى قرية اللاهون بالفيوم يستغيثون من استغلال وجشع السائقين برفع الأجرة ومخالفة خط السير
صورة أرشيفية 



كتب : سعيد بدوي 


تسود حالة من الاستياء والغضب بين أهالي قرية اللاهون بمحافظة الفيوم ، نتيجة أزمة المواصلات التي يشهدها المواطنون بصفة يومية، ما بين تكدس بالساعات فى انتظار سيارات تقلهم من القرية لمدينة الفيوم ،وجشع واستغلال السائقين برفع تعريفة الأجرة عن المقررة وعدم الالتزام بخط السير.


وتقول الأهالي في رسالة بعثت بها إلى خدمة صحافة المواطن بـ الخبر المصري :  إن الرقابة الغائبة بموقف قرية اللاهون،تسببت في أزمة مواصلات لدى المترددين على مدينة الفيوم، خاصة من الطلاب والموظفين، نظرًا لعدم التزام السائقين بخط السير المقرر،وقلة عدد السيارات وعدم وجود اتوبيسات نقل جماعي، ما أدى لاستغلال السائقين ورفعهم التعريفة المحددة من 4.5 إلى 5 جنيهات لتصل لأكثر من عشرة جنيهات وقد تزيد عن ذلك خاصة فى أوقات الليل المتأخرة.



وفى أوقات أزمة المواصلات وتكدس المواطنين يقوم بعض السائقين   بعدم استكمال خط السير المقرر له من القرية إلي المدينة ، و تقسيمه الى جزئين، جزء اللاهون - دمشقين،  وجزء اللاهون - هوارة المقطع،  ليصل سعر التعريفة  من 5 إلي 10 جنيهات مستغلا تكدس  طلاب الجامعة والموظفين ، والى مش عاجبه يرفضو يركبوه ،ويقومو بالشجار معه. 


وإضافوا  ان سائقي سيارات خط اللاهون  المنيب  تم تحديد تعريفة الأجرة الجديدة من موقف اللاهون إلى المنيب ب 28 جنيها في حين يحصل السائقون على 40 ، 45، 50 جنيها.


وناشدوا المسؤولين بتشديد الرقابة على مواقف السيارات الأجرة، لمواجهة جشع واستغلال السائقين من جهة ،وعدم التزام السائقين بخطوط السير المحددة من جه أخري،


وطالب المواطنين محافظ الفيوم بالتدخل وتوفير أتوبيسات نقل عام لوقف جشع وطمع السائقين، وضرورة وضع تعريفة الركوب ولصقها على سيارات الأجرة بمواقف المحافظة؛ لمنع التلاعب بالأسعار من قبل السائقين، الذين يخالفون  خطوط السير وتسعيرة الأجرة مستغلين احتياج الركاب للوصول إلى أعمالهم.



شاركونا فى تحرير المواد الصحفية بإرسال الصور والفيديوهات والأخبار الموثقة لنشرها بالموقع والجريدة المطبوعة، عبر رسائل "فيس بوك"، على أن تُنْشَر الأخبار المُصَوَّرَة والفيديوهات باسم القُرّاء.



NomE-mailMessage