إسماعيل محسن
ساعدت تقنية الڤار بأحدث وسائل التكنولوجيا الخاصة بأدوات مساعدة لطاقم الحكام والكرة المستخدمة في المباريات ونظام احتساب الوقت بدل الضائع ومنها مالايرى بالعين المجردة ويحتسب بالتاثير الإلكتروني .
ظهرت هذه التقنيات في ثلاث مناسبات غاية الصعوبة وهم كالآتي :
الظهور الأول :
ظهرت في لقاء الإفتتاحي الذي جمع بين قطر والأكوادر وسجل المنتخب الاكوادوري الهدف الأول مبكرا وتم إلغائه بداعي التسلل بعد العودة لتقنية الڤار في حالة صعبة.
الظهور الثاني:
حيث سجل المنتخب البرتغالي هدفا عن طريق بورنو فرنانديز عن طريق عرضية تداخل معها كرستيانو رونالدو
واحتسب الهدف له في أول الأمر ثم أوضحت الأجهزة أن رونالدو لم يلمس الكرة واحتسب الهدف لبرونو.
الظهور الثالث:
أحرز المنتخب الياباني هدف ثانيا في شباك المنتخب الإسباني والذي كان مشكوكا في تخطي الكرة للخط بجانب المرمى مما تحتسب المرة ركلة مرمى ولكن أثبتت التقنية بأن الهدف صحيح والكرة لم تخرج من الملعب بكامل محيطها قبل تسجيل الهدف.
نذكر أن تقنية الڤار تدخلت كثيرا في قرارات ولكن تم ذكر القرارات التي لا ترى بالعين المجردة وتم التعامل معها بتقنية عالية من الأجهزة التكنولوجية التي تتعامل بالتاثير عمل ذبذبات كردة فعل يساعد في اتخاذ القرارات الجدلية.