كتب : حمدى صابر احمد
أعرب سعد الصغير عن غضبه الشديد من بوسي، بسبب ما قامت به مع والدها، مؤكداً أن الأب له قيمة كبيرة.
وقال سعد الصغير : (زعلان من بوسي جدًا حتى لو أبوها جاحد كان ممشيها مبتاكلش، إحنا بنروح عزاء ناس مبنعرفهمش؛ تعتبر إنه بتاع أمن غلبان تروح تديله أي حاجة.. دي بتنزل من العربية وتدي بتاع الركنة 100 جنيه.. اعتبريه شغال معاكي في الفرقة.. الحنية محدش بيشتريها).
واسترجع سعد الصغير ما جرى حينما قام هو بنفسه بتجهيز شقة والد بوسي، وطلب من الأخيرة أن تذهب إلى والدها وتخبره أنها من تكفلت بها، فما كان منها إلا سؤال سعد الصغير عن مقصده من الأمر، فأخبرها أنه لا يريد سوى الخير، ولا يبحث عن الشهرة أو الاستعراض.
وعبَّر المطرب الشعبي عن غضبه مجددا، لأن بوسي لم تدعه إلى حفل زفافها، ولم توجه الدعوة إلى عدد كبير من الزملاء أصحاب الفضل عليها.