JavaScript is not enabled!...Please enable javascript in your browser

جافا سكريبت غير ممكن! ... الرجاء تفعيل الجافا سكريبت في متصفحك.

recent
عاجل
الصفحة الرئيسية

إرحموا ترحمو

 

إرحموا ترحمو ... بقلم / محمد إبراهيم

 المعارك الشخصيه تدمر حياتنا وتقضى على أى شىء إيجابى ومضيىء بل وتقتله وتقضى على خيراته التى من الممكن حصدها ، كى ننعم جميعا بالخير والتميز .

 الدنيا أصبحت غابه الكل يسعى لإيقاف الناجح بطرق غير مشروعه بدلا من أن يتخذ هذا النجاح طريقا وتحفيذا له على الإرتقاء بنفسه ومن ثم عمله ومجتمعه ووطنه ،

 لكن الغل أصبح غايه ولكل مغلول روايه يغتاب بها الناجح فى ظهره ويضربه بخنجر مسموم قاضيا على النجاح وداهسا لأرواح وقلوب ليس لها ذنب أو دور بما يحدث داخل الكواليس .                                          

أحمد شوبير الإعلامى الكبير وناظر مدرسه الإعلام الرياضى فى مصر والعالم العربى الحالى ولاعب الأهلى ومنتخب مصر ونائب إتحاد الكره والبرلمانى الأسبق ...

 الكل يدرك بأنه من الشخصيات المتميزه إعلاميا ومجتمعيا وذلك لوصوله لكل هذه الألقاب والمكانه المرموقه التى يتخذها البعض بل الكثير بغيره وحقد وغل ، لكن هذا هو قدر الناجح فى بلدنا ، بل ومحاربته وإستغلال نقاط ضعفه وضعف أى إنسان محب لأهله وأسرته وبلده . الكل يعلم مدى حب شوبير لطنطا ، ولذا تحدث الفتن كى يضرب الناجح فى ظهره ، ولم ينجو نادى طنطا من أقاويل الغوغائيه إلى أن هبط للدرجه الثالثه وهذا أكبر دليل على الهراء والإفتراء .

 هناك أيضا نغمه رائجه على الساحه الرياضيه الان بأن شوبير له دخل فى ظهور مصطفى شوبير داخل النادى الأهلى كحارس مرمى بالفريق الأول ومن قبل إنضمامه للمنتخب الأوليمبى ،

 لكن هؤلاء تناسوا بأن كره القدم ليست بالوساطه بل بالموهبه والعطاء والجهد والإلتزام ، والحارس الشاب الموهوب بالفطره 'مصطفى شوبير' له من المقدره والثبات الإنفعالى والإيجاده لحمايه عريق النادى الأهلى مستقبلا وقدرته على النجاح وإستمرارا لمسيره شوبير الكبير كحارس كفء للاهلى ومنتخب مصر إن شاء الله ، وذلك بشهاده الجميع دون مجامله أو وساطه لأن كره القدم ليس بها توريث وخصوصا فى مركز حراسه المرمى .                                                                                                       

الكل يضرب أسفل الحزام ويعصف بالأخضر واليابس بدلا من أن نتقدم ونعتلى ونتكاتف كى نرتقى بالمنظومه الرياضيه ونقف جميعا بشتى ألوانها وإنتمائتها على قلب رجل واحد خلف منتخب مصر الذى يصارع الأن فى معترك أدغال أفريقيا لإستعاده الألقاب والأمجاد إن شاء الله .                                         


نتمنى من الجميع أن يتركوا الخلاف جانبا 

وأن نعامل الله ثم ضمائرنا وعدم المساس بأناس ليس لهم ذنب فيما يحدث من صراعات شخصيه ونفسيه . 


الله يهدى الجميع ويقينا شر أعداء النجاح والفشله المغرضون .

إرحموا ترحمو

El khabrelmasry sohag

تعليقات
    ليست هناك تعليقات
    إرسال تعليق
      الاسمبريد إلكترونيرسالة