JavaScript is not enabled!...Please enable javascript in your browser

جافا سكريبت غير ممكن! ... الرجاء تفعيل الجافا سكريبت في متصفحك.

recent
عاجل
الصفحة الرئيسية

حوار خاص لـ "الخبر المصري" مع عبد الرحمن محمد فهمي منشد جامعة حلوان

 
حوار خاص لـ "الخبر المصري" مع عبد الرحمن محمد فهمي منشد جامعة حلوان



عبدالرحمن محمد فهمي يبلغ من العمر ٢٤ عام خريج كلية علوم جامعة حلوان ولد في السعودية أقام لحد الثالثه من الابتدائية ومن بعدها أقام في مصر حتي الآن بدء في الأنشاد في مصر بدء من قراءته للقرءان والتي اكتشفت أن صوته جميل والدته ووالده كان يقوم بتحفيظ القرآن .



حوار : هبة محمد 



 متي بدأت في الأنشاد 


 في الصف الثالث الإبتدائي كان في مدرسة طه حسين الإبتدائيه توجد في السيدة زينب وكنت  مُتأثر بالمدح و الأناشيد السعودية وكنت مُعتكف علي الأناشيد التي اتربيت عليها من السعودية ومن هنا بدأت بتقليد مقرئين القرأن وكنت في الصف الرابع الإبتدائي أذن وأقيمت بالناس في الصلاه وعلي مدار دراستي في الثانوية كنت مسئول علي مسجد بقيام الصلاه والآذان .



 هل واجهت صعوبات أثناء الأنشاد الديني 


لا توجد صعوبات في شئ تحبه فهي "  تكون تحديات " وهذا الأنشاد يعتمد علي العين و الأذن " الشوف و السمع " .


 تحدث عن أنشادك في جامعة حلوان 


أنشادي في الجامعة فهي نقطة تحولي فهي نقطة تغير فكر و مسار عبد الرحمن فهمي  من المنشد السعودي إلي المصري بدأت أعرف الشيخ " النقشبندي والبهتيني " وأستمعت لهم كثيراً وعندما شاركت في الجامعة في مسابقة منشد الجامعة حصلت علي المركز الأول مسابقة أبداع من تنظيم وزير الشباب و الرياضة ومن مشاركتي في هذه المسابقة كان معي المنشد الكبير " مصطفي مهلل " من خلال مسيرتي في الجامعة و الموضوع غير فكرتي كثيراً كان في البداية مقتصراً بدأت أسمع ألوان جديده لمشايخ زمان وهما في منتهي العظمه وأثرت أن أشتغل علي هذا اللون لأن يجب أن الناس تسمع لهذا اللون العظيم وأحولو لشكل معاصر يشبه عصرنا هذا للسماع وأنشادي في الجامعة تطور كثيراً .


 تحدث عن آخر أعمالك في الأنشاد

 

كل ما يتاح لي وقت أسجل الشئ الذي أحببته وعلي مدار فترتي بالجيش عملت ١٠ أغاني منهم " أغاني دينية و أغاني حماسية مثل " سنة الحياة " أقمت بتسجيلها وأغاني لسامي يوسف .

 حوار خاص لـ "الخبر المصري" مع عبد الرحمن محمد فهمي منشد جامعة حلوان

alkhabralmasry7

تعليقات
    ليست هناك تعليقات
    إرسال تعليق
      الاسمبريد إلكترونيرسالة