تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي منذ قليل، خبرا عن إصابة عدد كبير من نزلاء دار مسنين الدكتورة عبلة الكحلاوي الداعية الإسلامية الشهيرة، بفيروس كورونا، والكائنة في الهضبة الوسطى بالمقطم.. حيث انتشر الفيروس بين نزلاء الدار ، ورفض أبناؤهم استلامهم.
وأضاف رواد فيس بوك أنه حتى المسنين الأصحاء وغير المصابين، رفض أولادهم استلامهم، وقالوا: "يا دكتورة عبلة اعتبريهم اتعدوا ودخليهم الحجر الصحي ومش هنستلمهم ومتتصليش بينا تاني".
والكارثة الكبرى أن ابنة الدكتورة عبلة اتصلت بأحد الزملاء المذيعين بإحدى القنوات الفضائية، وأبلغته أنه لا توجد أماكن مجهزة ولا في إمكانيات لتجهيز حجر صحي يستوعب هذا العدد في ، والمستشفى ما زال تحت الإنشاء والأجهزة المطلوبة لتجهيز الرعاية هي :
١- جهاز تنفس صناعي رعاية
٢- جهاز قياس العلامات الحيوية
٣- مضخة محاليل
٤- طلمبة سرنجات
٥- شفاط كهرباء
٦- سرير رعاية بالمرتبة الهوائية
٧- جهاز صدمات كهربائية
٨- جهاز قياس غازات الدم