JavaScript is not enabled!...Please enable javascript in your browser

جافا سكريبت غير ممكن! ... الرجاء تفعيل الجافا سكريبت في متصفحك.

recent
عاجل
Accueil

سائق قتل عشيقته أثناء ممارسة الرذيلة وألقى جثتها فى الصحراء بملابسها الداخلية ..


سائق قتل عشيقته أثناء ممارسة الرذيلة وألقى جثتها فى الصحراء بملابسها الداخلية ..

               ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ


                                                                     

كتب : وليد المصري  

"مفيش راجل بيتضرب بالقلم"

هكذا بدء المتهم كلامه أمام المباحث عندما وجهت له تهمة القتل العمد،

بداية الواقعة كانت من داخل سيارة ملاكي يمتلكها المتهم في منطقة صحراوية بمدينة 6 أكتوبر حيث وقعت جريمة القتل البشعة، وفيها تخلص المتهم من عشيقته أثناء إقامتهما علاقة آثمة داخل السيارة، وفر هاربا بعد أن ترك جثتها بالملابس الداخلية، بحسب تحقيقات الأجهزة الأمنية والقضائية، التي جرت تحت إشراف اللواء علاء الدين سليم مساعد أول وزير الداخلية لقطاع الأمن العام.

 ألقي القبض على المتهم الذي مثل أمام النيابة العامة، واعترف بتفاصيل جريمته، قائلا: "كتمت نفسها لأنها ضربتني علي وشي بالقلم لما جيت أصورها فمقدرتش أمسك نفسي وقتلتها.. ورميت جثتها من العربية عريانة وأخدت الهدوم بتاعتها اللي فيها التليفون والشنطة والبطاقة علشان محدش يتعرف عليها.. بس مفيش يومين ولقيت المباحث جاتلى في أكتوبر.. ولقيت عندي تليفونها وهدومها.. فااعترفت بكل حاجة".

وأضاف الشاب الثلاثيني في التحقيقات، قائلا: "أنا اتعرفت على المجني عليها من 3 أشهر، كانت بتيجي ليا الشقة لإقامة علاقة، وآخر مرة كانت معايا في عربيتي وحصل علاقة بينا .. وأثناء ذلك ضربتني علي وشي بالقلم كتمت نفسها وماتت .. لأن مفيش راجل بيتضرب بالقلم".

جرى اقتياد المتهم إلى مكان العثور على جثة المجني عليها في أحد الأماكن الصحراوية بدائرة قسم ثان أكتوبر، حيث مثل جريمته وأرشد عن السيارة "مسرح الجريمة".

وأصدرت النيابة قرارا بحبسه 4 أيام على ذمة التحقيقات ونسبت إليه تهمة القتل العمد،

جرى تحرير محضر بالواقعة، وأخطرت النيابة التي باشرت التحقيق، وناظرت الجثة، وقررت عرضها على الطب الشرعي لتشريحها لبيان أسباب الوفاة، وطلبت تحريات المباحث حول الواقعة، ولا تزال التحقيقات مستمرة.

author-img

الإعلامي وليد المصري

Commentaires
    Aucun commentaire
    Enregistrer un commentaire
      NomE-mailMessage