بقلم: خالد الدوفي
إدارة الوقت: هى طرق ووسائل تعين الفرد على الاستفادة القصوى من وقته في تحديد أهدافه وخلق التوازن في حياته ما بين الواجبات والرغبات والأهداف.
- استثمار إدارة الوقت.
- ثروة تستثمر بحكمة ومهارة وكفاءة فى حسن التخطيط والتنظيم ومدى علاقة الطالب بالزمان والمكان.
- تنمية وتوظيف قدرات الطالب وطاقاته وإمكاناته وما يكتسبه من مهارة وخبرات حياتية.
- تفاعل الطالب الدائم مع المجتمع المحيط به وتواصله مع الثقافات الأخرى عبر وسائل الإعلام والثقافة ووسائل الاتصال الحديثة من إنترنت ... الخ لتحقيق أهدافه.
تنظيم الوقت وعلاقته بتحقيق الأهداف
- تقسيم الطالب للعمل المراد القيام به.
- اكتساب الطالب القدرة على إنجاز الأعمال الإيجابية.
- تحقيق ذاته ونموه الانفعالي والسلوكى.
- زيادة قدرة الطالب على الثقة بالنفس.
- متعته في قضاء أوقاته بإنجازات دائمة ومتلاحقة
- العمل على تنفيذ الأوقات وفق أولويات محدده لإنجاز أعمال وفق نظام متتابع.
- إتقان العمل من خلال التنظيم.
- توظيف جميع القدرات والإمكانات المتاحة.
- تحقيق الطموح والرغبة بالنجاح.
إدارة الوقت وعلاقة المعلم بالطالب وتحقيق الهدف التعليمى
- هى إحدى المهارات الأساسية التي يتميز بها المعلم الناجح.
- العلاقة التبادلية بين شخصية المعلم وقدراته العلمية. ونشاطاته مع الطالب لها أثر ايجابى في الاستثمار الحقيقي للوقت.
- تسهم بشكل فعال في إدارة سلوك الطالب داخل الفصل.
- توجيه الطالب نحو تقبل المعلومات ومناقشتها والحوار العلمي.
- تعليم وتوجيه الطالب بشكل غير مباشر السلوك الصحيح في إدارة واستشمار الوقت من خلال.
* مهارة المدرس في إدارة وقت الحصة الدراسية يمكن ملاحظتها من قبل الطالب أثناء تلقي المعلومات أو طريقة تنظيمها وتنظيم عرض المعلومات.
* تعويد الطالب النظام والاستفادة من كامل الوقت المتاح خلال الحصة الدراسية من قبل المعلم.
* الاستفادة من خبرات ومهارات المعلم في عرض المعلومات سيؤدون لزيادة خبرات الطالب.
إدارة الوقت لدى الطالب
- الاستفادة المثلى في عملية تنظيم الوقت الذي يمتلكه جميع الطالب.
- يؤدي واجباته اليومية.
- يقضي أوقاتا للهو والمتعة.
- يخصص أوقاتا لتناول طعامه وممارسة هواياته المتعددة.
تتأثر استفادة الطالب من وقته بالعديد من العوامل هى:
- عوامل اجتماعية واقتصادية وثقافية وفكرية وقدراته الذهنية ومعدل الذكاء.
- اكتساب الطالب للخبرات التي تمكنه من تحقيق أهدافه يتطلب تدريبا عمليا وتوجيها دائما من قبل الأسرة والمدرسة والتزام الطالب في تحديد أولوياته وأهدافه بشكل واضح ومحدد.