بقلم: عادل شلبي
أما آن الأوان وقد ظهر لكل العيان ما حيك لكل العرب من المتأسلمين الجبناء الكاذبين فى كل مكان.. هم يقتلون شعبنا السوري فى الشمال بأسلحة صهيونية تابعة للعدو التقليدى لكل العرب على أيدى أردوغان.. والترك أعداء العرب والإسلام من قديم الزمان.
أما آن الأوان للرد على كل هذا الطغيان الذى زاد على الوصف والحد من قديم الزمان.
أما آن الأوان لمقاطعة وضرب كل من أراد لنا كل شر من الصهاينة الأمريكان.
أما آن الأوان ومعتقدنا يأمرنا بكل خير لكل العالمين والرهبان.
أما آن الأوان لمواجهة كل هذا التسلط الغربى على كل الوطن العربى ومن قديم الزمان.. وماذا ننتظر حتى تقطع المياه عنا حتى نشرد جميعا ويقتل منا فلذات أكبادنا.
أما آن الأوان لمواجهة هؤلاء الصهاينة الملاعيم.. أم قد ملكوا كل الزمام.. حتى لو تتم لهم ذلك بالفعل.. فنحن الأوفياء لدين الله والوطن، وسنقف لهم جميعا بالمرصاد، ولم ولن يهنئوا أبدا بأى عيش بيننا.. وسندمر عليم كل مكان نحن قادمون بعد اعتداءات واعتداءات شاب لها الولدان.
ونحن مع المعتقد الذى أمرنا بعدم الاعتداء على الغير وأمرنا بوجوب الرد على المنافقين الكاذبين المتأسلمين فى كل مكان أعوان الصهاينة الملاعين والغرب، ومعهم الشيطان بالفعل بعد كل هذه الأحداث والاعتداءات المتكررة.
لقد آن الأوان لدحرهم وتدميرهم فى كل مكان لقد آن الأوان لعودة المجد العربى والكرامة العربية فى اتحاد قوى له الصولجان على كل العالم من حولنا.
أما آن الأوان.. أما آن الأوان أيها العرب في كل مكان.