JavaScript is not enabled!...Please enable javascript in your browser

جافا سكريبت غير ممكن! ... الرجاء تفعيل الجافا سكريبت في متصفحك.

recent
عاجل
Startseite

روعة الروائع 7


   
                                             بقلم: عادل شلبي
                                                                                               كل العالم من حولنا ينظر إلى منطقتنا الممتدة فى مساحات شاسعة من اليابسة،  نظرة الحاسد والحاقد علينا من كل هذه النعم التى أنعم علينا بها الله.. ونحن جميعا فى غفلة من أمرنا، ونتبعه فى كل شىء حتى فى أوامره للبعض منا، الأغبياء فى نهب وسرقة كل ما هو عون للجميع فى استمرار هذه الحياة واستمرار رسالتنا لكل العالم.. فإلى متى كل هذا التهاون مع هؤلاء السفهاء الجهلاء الفاسدين الذين أفسدوا علينا الحياة ومازالوا يفسدون وينشرون كل فساد فكرى وعملى وسلوكى.

ومن أعمالهم هم ظاهرين للجميع دون تحريك ساكن من الأجهزة المعنية بتلك الأجندة التى تمس أمننا القومى والوطنى.

نعم مازلنا فى فساد  فى كل شىء وأملنا فى الله ثم فى خير أجناد الأرض فى الاستمرار فيما بدءوا فيه من المسير وبخطى واثقة فى القضاء على هذا الفساد المستشرى بين المجتمع المصرى والعربى والقضاء التام على البغاء أساس كل الفساد على الأرض البغاء الفكرى والسلوكى والفعلى من أجل القضاء على كل شر وفساد مؤداه دمار كل المجتمع من حولنا مازلنا نأمل فى خير أجناد الأرض السعى السريع من أجل الوصول إلى تحقيق كل هذه الأهداف المنشودة التى بالفعل هى طريق كل نهضة وتقدم وتحضر نحن نتبع معتقدنا ونتبع تعاليم معتقدنا أما ما بثه الغرب فينا أثناء استعمار دام قروننا فيجب علينا المعالجة وإن لم يستجب فيجب علينا اسئصاله من أجل الوصول إلى صنع حضارات وبيدنا كل معطيات كل تقدم وكل تحضر ونهوض القضاء على الفساد هو الطريق الناجح لنجاح كل تنمية وكل تقدم وتحضر انها الحقيقة المحقة عبر الأزمان وعبر الأجيال ولقد من الله علينا بمعتقد هو الحق بمعتقد هو الصدق بمعتقد هو الاسلم والسليم والذى سلم من كل وضع ومن كل تحريف وتزوير لأنه محفوظ  من الله الذى أنزله علينا.

نعم إن الإسلام نعمة كبيرة لا تساويها نعمة على الإطلاق وأنعم الله علينا بلغة هى  أغنى لغات العالم ووحد بيننا جميعا كشعوب عربية دماء واحدة ونسب واحد وصلة رحم واحدة ونحن ضد كل هذا بغباء ليس له مثيل وجهل متقع لاننا نتبع الشيطان فى الفرقة والاختلاف والمنازعات وإذكائها بيننا وبين بعضنا البعض  متجاهلين كل أوامر معتقدنا الاسلامى فينا كى نرضى الشيطان وكى نرضى الغرب الذى يريد لنا كل شر وينشره ويدعمه بل يسانده إسنادا والتاريخ خير شاهد على ما نقول وملىء بالأحداث التى تؤكد كل ما وصلنا إليه من فكر هو القابع فى كل وطننا العربى الكبير الذى يؤمن بالوحدانية والتوحد ولا يعمل على الإطلاق إلى التوحد فى الكلمة ويعمل على الاتحاد والوحدة بين بلدانه مهزلة لا يقوم بها إلا الأراذل من أحط البشر خلقة وخلقا وديننا نعم نقولها صراحة إن لم تسعوا إلى الاتحاد والوحدة بين كل البلدان العربيه فخق عليكم جميعا لعنة الله وعذابه آملين فى الله ثم فى خير أجناد الأرض وهم بالفعل يسعون إلى هذا الهدف من أيام زعيم العروبة والاسلام جمال عبدالناصر إلى زعيمنا الحبيب الى قلوب كل المصريين والعرب الرئيس السيسى رغم الصعوبات التى يضعها الغرب لعرقلة كل المساعى من أجل الوصول إلى الهدف المنشود وهو الهدف الأسمى فى تاريخ كل الشعوب العربية.. للحديث بقية!
NameE-MailNachricht